وزير الخارجية الكويتي يصرح الكويت تدعو لخلق افاق جديدة للتحالف الدولي ضد داعش،الدعوة التي تقدم بها الشيخ “غداة الخالد الشكر الفجر” وزير الخارجية الكويتي على وجوب الشغل على خلق آفاق حديثة.
وزير الخارجية الكويتي
حضور تعاون وتنسيق عالمي مشترك مقابل ترتيب داعش بهدف الشغل على وضع تخطيطية تهدف إلى مقاتلة التنظيم المتعصب التكفيري.وفي ذلك الحين نصح وزير الخارجية الكويتي في تدشين أحداث المؤتمر الوزاري للتحالف العالمي مقابل ترتيب داعش هذا النهار الموافق يوم الثلاثاء الثالث عشر من شهر شباط الحالي لعام 2018 والذي تم عقد فعالياته في جمهورية الكويت من أن المجتمع العالمي مازال يتكبد من تخويف يعد ابتزاز مباشر من قبل الجماعات المسلحة الإرهابية بصرف النظر عن الكثير من التقدمات الإيجابية إلى منحى الحصائل الملحوظة التي تم إنجازها على أرض الواقع.
الشيخ فجر الخالد الشكر الفجر
وتابع الشيخ “فجر الخالد الشكر الفجر” قائلاً “بات من الضرورة بموضع أن يبدأ تحالفنا في خلق آفاق حديثة في محيط استمرار المشقات العالمية والتنسيق المشترك في ميدان القضاء على الإرهاب، واستكمال وتحديث التّخطيط التي رسمها الاتحاد لمقاتلة ترتيب داعش”، كما أكد وزير الخارجية الكويتي على ضرورة تهيئة دول دولة العراق والقضاء على جميع المكونات الإرهابية المتطرفة بها التابعة لتنظيم داعش التكفيري على أمل أن تسفر المشقات السلطات التابعة لدولة دولة العراق بالنجاح في مطاردة مرتكبي العمليات المتطرفة الإرهابية.
إفادات وزير الخارجية الأمريكي عن الاتحاد العالمي للقضاء على “داعش”
وفي ذلك الحين أفصح “ريكس تيلرسون” وزير خارجية الولايات المتحدة الامريكية الأمريكية أن الاتحاد العالمي الهادف إلى القضاء على ترتيب داعش التكفيري قد نجح بالفعل في القضاء على ترتيب داعش التكفيري في ثمانية وتسعين في المئة من الأراضي التي كان تحت هيمنة التنظيم المتشدد التكفيري.
وأكد ريكس تيلرسون على أن عاقبة العمليات العسكرية مقابل ترتيب داعش التكفيري المتشدد لا تعني في عاقبة الشأن حتمية القضاء على التنظيم التكفيري المتطرفة، وأزاد أن زيادة عن ثلاثة مليون فرد قد عادوا مرة ثانية إلى ديارهم بعد تهجيرهم من منحى المكونات الإرهابية المتطرفة التابعة لتنظيم داعش التكفيري، وشدد على وجوب الشغل على إرجاع إعمار هذه الأنحاء التي تم تدميرها من قبل أفراد الجماعة المتعصب.
وأفصح وزير خارجية أميركا الأمريكية أن بلاده سوف تعمل على تقديم ما يقترب من من مائتين مليار دولار على نحو إضافي بهدف الشغل على إرجاع مشقات الثبات في هذه الأنحاء التي تم تحريرها من قبضة ترتيب داعش التكفيري المتعصب في الجمهورية السورية.
التعليقات